هـذه المعصية يفعـلها الكثير وهي عند الله أكبر من
هـذه المعصية يفعـلها الكثير وهي عند الله أكبر من
ما هي المعصية التي تكون عند الله بمثابة منزلة الز@نا والق@تل”، الأمر الذي أثار جدلًا واسعًا بين... والان الى المزيد من نبض الجديد.
تداول النشطاء والمغرددين على أحد مواقع التواصل الاجتماعي سؤال مفاده:”ما هي المعصية التي تكون عند الله بمثابة منزلة الز@نا والقت@ل”، الأمر الذي أثار جدلًا واسعًا بين المتابعين وتساءلوا عن الأجابة.
رد أحد علماء الدين على هذا السؤال وأكد أن المعصية هي ترك الصلاة عمدًا، واستشهد بحديث أخرجه البزار في مسنده عن راشد الحماني عن شهر بن حوشب عن أم الدرداء:”عن أبي الدرداء، -رضي الله عنه-قال: أوصاني أبو القاسم -صلى الله عليه وسلم-: ألا أشرك بالله شيئا، وإن حرقت، وألا أترك صلاة مكتوبة متعمدا، فمن تركها متعمدا فقد كفر، ولا أشرب الخمر، فإنها مفتاح كل شر.”
ثم قال: “وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بهذا اللفظ إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد، وراشد أبو محمد بصري: ليس به بأس، قد حدث عنه غير واحد. وشهر بن حوشب: قد روى عنه الناس، وتكلموا فيه، واحتملوا حديثه. اهـ”
وروى الترمذي من طريق عبد الله بن شقيق العقيلي قال: “كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه
وسلم لا يرون من الأعمال شيئا تركه كفر إلا الصلاة. ورواه الحاكم من هذا الوجه فقال: عن عبد الله بن شقيق عن أبي هريرة وصححه على شرطهما. اهـ. وراجع الفتوى: 34625.”
وأما ترك صلاة الفريضة عمدًا بغير عذر فقد اختلف العلماء في الكفارة عن ذلك.
ما هي المعصية التي تكون عند الله بمثابة منزلة الز@نا والق@تل”، الأمر الذي أثار جدلًا واسعًا بين... والان الى المزيد من نبض الجديد.
تداول النشطاء والمغرددين على أحد مواقع التواصل الاجتماعي سؤال مفاده:”ما هي المعصية التي تكون عند الله بمثابة منزلة الزنا والقتل”، الأمر الذي أثار جدلًا واسعًا بين المتابعين وتساءلوا عن الأجابة.
رد أحد علماء الدين على هذا السؤال وأكد أن المعصية هي ترك الصلاة عمدًا، واستشهد بحديث أخرجه البزار في مسنده عن راشد الحماني عن شهر بن حوشب عن أم الدرداء:”عن أبي الدرداء، -رضي الله عنه-قال: أوصاني أبو القاسم -صلى الله عليه وسلم-: ألا أشرك بالله شيئا، وإن حرقت، وألا أترك صلاة مكتوبة متعمدا، فمن تركها متعمدا فقد كفر، ولا أشرب الخمر، فإنها مفتاح كل شر.”
ثم قال: “وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بهذا اللفظ إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد، وراشد أبو محمد بصري: ليس به بأس، قد حدث عنه غير واحد. وشهر بن حوشب: قد روى عنه الناس، وتكلموا فيه، واحتملوا حديثه. اهـ”
وروى الترمذي من طريق عبد الله بن شقيق العقيلي قال: “كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يرون من الأعمال شيئا تركه كفر إلا الصلاة. ورواه الحاكم من هذا الوجه فقال: عن عبد الله بن شقيق عن أبي هريرة وصححه على شرطهما. اهـ. وراجع الفتوى: 34625.”
وأما ترك صلاة الفريضة عمدًا بغير عذر فقد اختلف العلماء في الكفارة عن ذلك.