قصه _السامري_كامله
قصه _السامري_كامله
المحتويات
قصة السامري
قصه وحكمه
موسى السامري السامري هو أحد الشخصيات التي ورد ذكرها في قصة سيدنا موسى ذلك الرجل الذي ولد في العام الذي حمل النبوءة بمولد سيدنا موسى فقامت أمه بولادته في الصحراء في داخل كهف خوفا عليه من بطش فرعون .يذكر أن هذا الطفل بقي في الصحراء و هناك مصادر غير مؤكدة تقول بأنه رباه جبريل عليه السلام و لكن المؤكد أن حماية الله قد كفلته في النهاية تظاهر بالإيمان و لكنه لم يؤمن .مرت الأيام وصولا لواقعة شق البحر و في هذه الواقعة تعرف السامري على جبريل أو ربما انه شعر بكونه فيه شئ من البركة و ذلك حينما رأى أن أي مكان كان يدب فيه جناحه كانت تدب فيه الحياة فأخذ قبضة من تراب لمسه جبريل لاستغلاله فيما بعد .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
و في ذلك الوقت قام العجل بإطلاق صوت كخوار الإبل و نتيجة لحياتهم الوثنية و تقلبات قلوبهم انتقلوا بسرعة إلى عبادة هذا العجل الذي صنع أمام أعينهم و ذلك اعتمادا على قوله تعالى حملنا أوزارا من زينة القوم فقذفناها فكذلك ألقى السامري 87 فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار فقالوا هذا إلهكم وإله موسى فنسي سورة طه .
و في هذا الوقت قاموا هم بالرقص حوله و أكد السامري على كلامهم و تصرفهم قائلا أن موسى قد نسي ربه عندنا و خرج لمقابلته في الصحراء و قد حاول سيدنا هارون عليه السلام نهيهم عن هذا الأمر و لكنهم أبوا ذلك و
متابعة القراءة