النجاشي حاكم الحبشة
النجاشي حاكم الحبشة
المحتويات
إنه النجاشي حاكم الحبشة وملكها واسمه أصحمة رضي الله عنه وللنجاشي قصة عجيبة ففي إحدى الليالي قام بعض المتآمرين پقتل والده ملك الحبشة واستولوا على عرشه وجعلوا على الحبشة ملكا آخر لكنهم لم يهنأوا بفعلتهم فقد ظل ابن الملك المقتول يؤرقهم فخافوا أن ينتقم منهم عندما يكبر فقرروا أن يبيعوه في سوق العبيد وبالفعل نفذوا مؤامرتهم وباعوا ذلك الغلام لأحد تجار الرقيق.
وفي إحدى الليالي خرج الملك الغاصب فأصابته صاعقة من السماء فوقع قتيلا فسادت الفوضى في بلاد الحبشة وبحثوا عمن يحكمها وأخيرا هداهم تفكيرهم إلى أن يعيدوا ابن الملك الذي باعوه في سوق الرقيق لأنه أحق الناس بالملك وبعد بحث طويل وجدوه عند أحد التجار فقالوا له رد إلينا غلامنا ونعطيك مالك. فرده إليهم.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وبعد سنوات من حكمه انتشر عدله وذهبت سيرته الطيبة إلى كل مكان وسمع بذلك المسلمون في مكة فهاجروا إليه فرارا بدينهم من أذى المشركين واضطهادهم لكن الكفار لم يتركوهم يهنئون في دار العدل والأمان فأرسلوا إلى النجاشي عمرو بن العاص وهو داهية العرب وعبد الله بن أبي ربيعة بالهدايا العظيمة حتى يسلمهما المسلمين الذين جاءوا يحتمون به ودخل عمرو وعبد الله وقدما الهدايا إلى النجاشي وطلبا منه أن يسلمهما المسلمين فرفض النجاشي ذلك إلا بعد أن يسمع الطرف الآخر.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
متابعة القراءة