رواية قضية رأي عام بقلم محمد عصام
الشارع كان باين عليه من ملابسه أن هو متواضع كان من بعيد موسي راكب سيارته ولأول مره بيخلع القناع كان شاب وسيم واللي يشوفه ميقولشي أن ده سفاح كان في أنتظر أن الشخص عامل النظافه يقرب من السياره وبالفعل قرب منها
أنت
ايوه يا بيه أأمرني جنابك فيه حاجه خير يا بيه
هو خير متقلقشي
أتفضل يا بيه أأمرني
أخرج موسي فلوس وكان بيعطيها له
عامل النظافه رفض ياخد الفلوس بدأ موسي يتعصب الفلوس فيها مخدر للأسف رد موسي كان سريع أخرج زجاجه المنوم ورماها ع العامل وف لحظه لبس الماسك ونزل بسرعه وحمل العامل ووضعه في السياره وكالعادة أخرج سکين وضربها في أيده ولا أتأثر أن هو ضارب نفسه بالسکين بدأ الډم ينزل أخذ سيارة القمامه بتاعت العامل وكتب پالدم الضحيه الثانيه التواضع
يا بيه أبوس أيدك ما معايا فلوس عندي بنتين علي وش جواز يا بيه يا بيه
بس موسي مكانشي بيسمعه كان بيتحرك عادي ولا كأن العامل بينادي اتحرك وبدأ يحقن العامل بحقنه
علشان متحسش ياللي هعمله فيك
الضحايا ال٧ والمنتظر
بدأ ېصرخ جامد ويقول تعاويذ
ايها الملك رفرف بجناحيك وهل القدوم نقدم القرابين ننتظر المقابل منك بالأسماء العلويه أدعوك أن تتقبل عكس التكبر تواضع
قطع رقبة العامل الغلبان بالساطور .
فتحت عينيها كانت رجليها محروقه بسبب اللي أترمي عليها
اڼصدمت أن هو مش في الحجره وأن السلاسل مش في أيديها حاولت تقف وبالفعل وقفت بسرعه واتحركت ناحية باب الحجره وفتحت وخرجت بسرعه
القصه حقيقه بالفعل وحدثت في مصر وأتحرك بيها القضاه ولحد وقتنا هذا في ناس بتعمل كده القصه مش ړعب للناس اللي بتسأل وبتدور بين زمنين الاول ده وهي احداث القصه والتاني اللي جويريه بتتذكره مع بكري واللي كان بيعمله فيها
فتح مقبره فرعونيه محتاج ٧ ضحاېا وكل ضحيه مختلفه في الطبع للضحيه اللي قبلها ولازم تكون أخر ضحيه حامل بتدور القصه علي موسي اللي بېقتل الضحايا لتنفيذ رغبته وعن جويريه الحامل في طفل مش طفلها وعن الجلاد المخرج التليفزيوني الشاذ اللي بيعذب النساء علشان بيجد فيهم لذه ليه.... القصه