نقص فيتامين د
نقص فيتامين د
ارتداء الملابس الطويلة، أو أغطية الجسم أو الرأس.
فصل الشتاء، وخاصة في البلاد التي يطول فيها.
يعد الأشخاص ذوي البشرة الداكنة أكثر عرضةً للإصابة بنقص فيتامين د الناتج عن عدم التعرض لأشعة الشمس بشكل كافي، حيث أن وجود صبغة الميلانين في الجلد تؤدي إلى التقليل من قدرة الجلد على تصنيع فيتامين د من خلال أشعة الشمس.
سوء امتصاص فيتامين د من الأمعاء
يمكن أن ينجم نقص فيتامين د عن سوء امتصاصه من الأمعاء، ومن الأسباب الصحية التي تؤدي إلى تقليل امتصاص فيتامين دال من الأمعاء ما يلي:
متلازمة الأمعاء القصيرة.
الداء البطني.
أمراض الأمعاء الالتهابية، مثل مرض كرون.
التليف الكيسي.
قصور البنكرياس المزمن.
إجراء عملية استئصال الأمعاء الدقيقة أو تحويل مسار المعدة.
السمنة
نظرًا لأن فيتامين دال هو أحد الفيتامينات الذائبة في الدهون، فإن الأشخاص الذين يتجاوز مؤشر كتلة الجسم لديهم قيمة 30 يكونون أكثر عرضةً للإصابة بنقص فيتامين د؛ لأن الخلايا الدهنية تنتزع الفيتامين من الدم وتخزنه بداخلها، وهذا يعيق عملية طرحه وإطلاقه إلى الدم، وانتشاره إلى أجزاء الجسم الأخرى.
اقرأ أيضًا: نقص فيتامين د والسمنة
أمراض الكلى والكبد
يحتوي كل من الكلى والكبد على العديد من الإنزيمات المهمة، ومنها تلك التي تدخل في عملية تصنيع فيتامين د في الجسم أو تحويله إلى الشكل الفعال.
وبالتالي فإن وجود مشكلة صحية في الكلى أو الكبد، مثل الإصابة بتليف الكبد أو الإصابة بالفشل الكلوي، قد يؤدي إلى انخفاض تصنيع فيتامين دال في الجسم أو عدم تحويله إلى الشكل الفعال..
تناول بعض الأدوية
هناك بعض الأدوية التي تزيد من عملية استقلاب فيتامين د في الجسم؛ إذ يتم استقلاب فيتامين دال وتكسيره في الجسم من عدد من إنزيمات الكبد تسمى إنزيمات السيتوكروم ب 450 (بالإنجليزية: Cytochrome P450 Enzymes)، وبالتالي إن تناول أدوية تنشط هذه الإنزيمات يؤدي إلى زيادة معدل تكسير الفيتامين د والتخلص منه، مما يؤدي إلى انخفاض مستوياته في الدم.
من الأدوية التي قد تزيد من نشاط إنزيمات السيتوكروم ب 450: