قصة رجل آمن أخاه على زوجته

موقع أيام نيوز

من ثم، تحولت نظراتها نحو العابد وأعلنت، "خادمك خدع@ك، أنت بريء. ولكنه، سيق/تل لأنه قت@ل ابنك."

وأخيرًا، ركزت على الرجل الذي أعتقته وخا@نها، وقالت بصوت حازم، "أما أنت، فستحبس بسبب خيان@تك وبيعك للمرأة التي أنقذت حياتك."

وبذلك، أظهرت المرأة الحكيمة القدرة على العدل والحكمة في توزيع العق@اب. أظهرت كيف أن الله، سبحانه، لا يضيع أجر من أحسن عملا ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب.

وفي هذه اللحظة من النصر والعدالة، رفعت يديها إلى السماء ودعت، "اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض

 ويوم العرض. وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحابته أجمعين."وبعد توجيه الحكم والعدالة، انتشرت أخبار العدل الذي أظهرته الحاكمة الحكيمة في كل أنحاء المدينة، وبين الناس في البلاد المجاورة. أصبحت معروفة

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 ليس فقط بسبب حكمتها، ولكن أيضًا بسبب قوتها وشجاعتها في مواجهة الظلم.

وفي الأيام التي تلت تلك الأحداث، استمرت الحاكمة في قيادة الناس بعدل وحكمة، دائمًا ما تذكر الناس بالقيم التي علمتها لهم من خلال تلك الأحداث. كانت تقول دائمًا، "إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا. من يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب."

وتنتهي القصة بلحظة مهيبة، حيث تقف الحاكمة وحدها في غروب الشمس، تنظر إلى الأفق وتتذكر كل ما مرت به. تتذكر كيف كانت الحكمة والعدالة هما القوتين التي أنقذتها وقادتها للنصر، وكيف أن الخوف والشك لا مكان لهما في قلب من يؤمن بالعدل والحق.

وتنتهي القصة بمثل يقول: "الحكمة قوة، والعدالة سلا.ح. ولكن الإيمان بالله أقوى من كل شيء."

تم نسخ الرابط