الحب كدا بقلم سلمي ابراهيم

الحب كدا بقلم سلمي ابراهيم

موقع أيام نيوز
رواية الحب كدا ❤️ الحلقه 16 يوسف بابتسامه..كنت عاوز اقولك علي حاجه..واصارحك بحاجه هنا بحزن..ونا كمان....كنت عاوزه اقولك حاجه يوسف..طب قولي انتي الأول هنا بدموع شديده..انا...انا عاوزه اتطلق ييوسف..... بصلها يوسف بصدم#مه واستغراب شديد وحس احساس غريب وبيتنفس بصعوبه....... يوسف..انتي بتقولي اي.....لي عاوزه تطلقي مني هنا بعياط..هي تستاهلك ييوسف...هي بتحبك من زمان يوسف..اه..هي جات واتكلمت معاكي هزت راسها هنا بدموع..اه ييوسف.....هي بتحبك ومستنياك بقالها كتير....ونت اكيد بتحبها... يوسف..ونتي عرفتي منين اني بحبها هنا..فضلت معاها خمس سنين...اكيد بتحبها....وهي بتحبك اوي يوسف بصلها في عيونها اوي..هي صحيح بتحبني...بس انا مبحبهاش...وخلصت الموضوع معاها هنا باستغراب..ازاي.....اومال كنت عمال ترن عليها لي...ولي هي قالتلي الكلام دا يوسف..انا هحكيلك كل حاجه بالتفصيل.......... كانت الساعه تقريبا ٦ الصبح...في اوضة عادل كان نايم وفي حضنه صفيه مساعدة حليمه صفيه..هقوم بقا قبل ما حليمه تشوفنا عادل..ماشي....هي لسه بتجيب اللبن صفيه..اه....بليل هتجيلي عادل..طبعا....اول ما تنام هجيلك اوضتك....يلا قومي البسي صفيه بابتسامه..حاضر يا حبيبي......وسابته وقامت لبست وخارجه من الاوضه كانت جات حليمه وشافتها وهي خارجه حليمه..كنتي بتعملي اي جوه يبت انتي صفيه..كنت بشوف الحج عادل عاوز حاجه ولا اي... حليمه..اه..طب وصحي صفيه..تقريبا اه....بيتقلب كدا حليمه..طب يلا....أما نشوف البت الزفته هنا هتنزل انهارده ولا خلاص خدت علي عيشه الهوانم صفيه..انتي اللي مدلعاها... حليمه..اعمل اي يعني..... صفيه..يوسف شويه وهيروح الشغل....هتيها من شعرها وخليها تشتغل بالعافيه حليمه..اه...بس يوسف لسه جاي من شويه..يعني اكيد هينام.... صفيه..طب انا هطلع كدا اشوفهم حليمه..ماشي متتاخريش...وشوفيهم بيعملو ايه يوسف..بس....هي دي حكايتي مع منه. هنا..بس انت قولتلي كل حاجه..الا انك تقولي..انت لي مبقتش عاوزها يوسف بصلها بدقه في ملامحها..عشان مبقتش احبها هنا اتنهدت.. بس هي بتحبك ييوسف يوسف بص في عينيها اوي..بس انا بحبك انتي هنا قلبها اتنفض بفرحه ومقدرتش تتحكم في ملامحها وابتسمت بدموع..انا....بتحبني يوسف بابتسامه..هنا...انا اكتشفت اني طول السنين كنت بحبك انتي....انتي عارفه اني كنت بحلم بيكي كل يوم هنا..بجد....كنت بتحلم بأي يوسف..كنتي ديما بتشاوريلي كدا..تقوليلي تعالي....ولما اجي جنبك...ولسه هاخدك في حضني انتي تجري مني هنا..بجد ييوسف...انا والله مش مصدقه انك بتقولي كدا يوسف بضحكه..لا صدقي...انا بحبك....... هنا بابتسامه..ماشي يوسف..اي قلة الأدب دي....بقولك بحبك..... هنا بكسوف شديد..هو نت بتسال...دا انا مفضوحه ادامك ونت عارف اني بحبك..صح يوسف..كنت بحس بصراحه...بس جالي يوم كدا اتاكدت هنا..دا امتي دا يوسف..لا مش هقولك...عشان تبقي تعملي كدا علطول هنا..لا وحياتي عندك تقولي يوسف..عشان حلفتيني بحياتك بس....فاكره لما بو"ستي خدي ونا نايم..كنت انا ساعتها صاحي هنا بكسوف شديد..يالهوي..خلاص ونبي متكملش....يخربيت كدا يوسف بضحكه..خلاص.....المهم....احنا مش هنكمل موضوعنا بقا هنا بتوتر وكسوف..اللي هو اي...... يوسف..تعالي ونا هقولك.....خبط الباب يوسف..يوووه...استني انتي ونا هفتح...اجهزي هاا هنا بكسوف وضحكه خفيفه..حاضر راح يوسف فتح وكانت صفيه يوسف..نعم صفيه..كنت بس بسأل هنا جايه ولا لا يوسف..اسمها ست هنا.....فاهمه....قولي للي باعتاكي انها مش هتنزل انهارده...تمم ومحدش يقرب من الباب دا خالص فاهمه صفيه بخوف منو..حاضر.......... دخل يوسف وقفل الباب ودخل لها الاوضه...قرب منها يوسف بحب شديد ومسك وشها بين ايديه...... يوسف دفن وشو في رقبتها بحب بيستنشق ريحتها وهمس..بحبك هنا كانت مستمتعه بقربو منها وهموت.. ونا كمان........قرب منها وشالها و....اصبحت مراته أدام ربنا........ نزلت صفيه... حليمه..ها اي حصل صفيه..زعقلي وقالي انها مش نازلة انهارده
تم نسخ الرابط