قصة حقيقية جارتى بتنيمني عن طريق اكل بتقدمهولى

قصة حقيقية جارتى بتنيمني عن طريق اكل بتقدمهولى

موقع أيام نيوز

 اختها الكبيره وكمان حامل يعنى مالهاش ذنب لا هى ولا ابنها اللى ف بطنها …. وبالفعل قررت أواجه واخد حقى واشغل ك@يد النسا اللى ربنا ذكره ف القرآن انه عظيم …..دقايق بسيطه جدا قاعده بسمع هو بيقول ايه …. وبفكر هعمل ايه ؟ وفعلا لقيت الحل ولقيت اللى هيريحنى ويشفى غليلي ويرجعلى حقى اللى الك@لب ده سلبنى منه … بس ف عز كل ده.. لقيت باب شقتى بيخ@بط. وصوت جوزى من بره بيقولى ” سالى ! انتى قافله الباب من جوه ليه افتحى ”

” …. مش عارفه ليه انا كنت قويه ساعتها وعملت حاجه عكس اللى المفروض اعملها … عملت انى خايفه من جوزى وغنه لازم يه@رب بأى وسيله وقولتله على فكرة شباك المطبخ هو عالى شويه بس هو جسمه رفيع هيطلع عليه وينط لبره.. وفعلا عمل كده.. كل ده ماخدش دقيقه بعد ما خليته يلم كل حاجه وهدو@مه … وأوحيتله ان الكلام لسا مخلصش وانى بدات اهتم بيه بل وأُعجبت بيه كمان رغم ان اللى عمله فيا كان صعب … كان لازم أعمل كده ولازم اقف على حيلى لأنى لو اتصرفت تصرف غب@ى دلوقتى حقى هيروح.. وجوزى من النوع العصبي وممكن فعلا يقت@لنى والصراحه محدش هيقدر يلومه وهو معاه حق. اللحظه دى الراجل مهما كان قوى وثابت الا انه ممكن يتصرف تصرف غير عادته …. روحت فتحت الباب لجوزى وقالى ” اتأخرتى ليه وكنتى قافله ليه ؟ قولتله ده العادى بتاعى لما بتكون انت بره البيت او مش جاى بقفل وبتربس عليا انا والبنات.. قالى تمام كويس طمنتينى.. انا بعد ما قفلت معاكى جانى تليفون من المدير وقالى انزل اجازه انت وعبد النبى وحسن خدولكو يومين تلاته اجازه.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 قولت اعملهالك مفاجأأه وأنزل. قولتله تمام. احسن بردو انت كنت واحشنى ب@غباء … خدت من حض@@نه ومن ريحته آمان ليا حسيت ان الدنيا آمان دلوقتى وهو جنبي.. وده كان أول يوم اعرف انام فيه من يومين فاتو وكل ال@رعب والخ@وف اللى انا شوفته … بس سبحان الله.

 جس0مى بس اللى كان نايم 24 قيراط. لكن عقلى لا.. عقلى رافض يصدق اللى حصلًى … عدوا اليومين دول وكانو على قد ماهما كانو يومين حلوين مع جوزى والأمان اللى كنت عايشه فيه. على قد ماهما كانو طولو أوى لانى مستعجله على حقى.. وبينى وبينكو اليومين دول فادونى ف حاجه مختلفه … هى ان الكل@ب ده اللى عمل فيا كده حس بالامان وانى ماقولتش لجوزى حاجه … ده اللى طمنه من ناحيتى وحس ان اخيرا انا هعمل معاه اللى هو عاوزه برضايا وبموافقتى ومالوش داعى حركات الم@نوم والكلام ده … اليوم اللى جوزى مشي فيه وسافر. قفلت على نفسي بيتى واستنيت البنى ادم ده هو اللى يبدا يفتح معايا سكه عشان اديله الامان اكتر او يحس انى مرقداله حاجه او بفكر اعمل فيه حاجه … فعلا ! على الساعه 11 ونص كده لقيته بيرن على تليفونى.

تم نسخ الرابط