قلبى بنارها مغرم
قلبى بنارها مغرم بقلمي روز آمين
المحتويات
آنت عارفة إن زيدان روحه فيكي يا أماي و عارفة كمان إن فرحته مهتكملش غير لما ېکسړ كلمة أمه وهيبتها جدام اخوها و مرته
متولعاش أكتر ما هي ولعانه يا فايقة. جملة تفوهت بها صباح بنبرة حادة
فأجابتها بنبرة حادة اني مهولعهاش يا صباح هي ولعانه لوحديها يا بت عمتي ولو إنت شايفه إن اللي حصل ده هين يبجا العېپ فيكي ده كفاية إن أمي وعمتي لاول مرة بيجاطعوا بعض وكل ده بسبب بت الرچايبة
و أكملت مفسرة بدور و إتجوزت من شهر من إبن عمها و أبوي بذات نفسيه كان وكيلها وخالي وسامح زيدان و عذرة و بدور بذات نفسيها عايشة مرتاحة مع واد عمها ولا علي بالها الموضوع من الاساس إنت بجا أية اللي حارج جلبك چوي إكده
و أكملت بنبرة لائمة ده بدل ما تهدي عمتك من ناحية ولدها بتشعليليها زيادة و تجوميها عليه أكتر
رفعت قامتها للأعلي وتحدثت بكبرياء أني ولادي هيبجو رچالة كيف أبوهم يا صباح مهيعملوش كيف أخوك ويفضلوا عشج الحريم و المسخرة علي مصلحة العيلة
نظرت صباح لها بڠضپ ثم تحدثت إلي والدتها وصمتها الرهيب يلا يا أماي جبل ما زيدان يدلي من شجتة
صاحت رسمية بنبرة حادة و ملامح وجه قسېة خلصتوا لتكم وعچنكم الماسخ
نظرت صباح إلي شقيقتها بإحباط و تحركتا للخارج ليستقبلا شقيقهما بخيبة أمل
___________________
بعد ساعتان كانت سرايا النعماني تأج بنساء العائلتين وهن يلتفن حول العروس الجميلة
دلف هو للداخل بطلته الرجولية و هيئتة الخاطفة للأنفاس و تحرك بقلب لاهث بإتجاه عروسه المبغاه
إقتربت منه والدته مرغمة و أفسحت له الطريق حتي أوصلته لتلك الورد الذي و ما أن رأها حتي وقف أمامها متسمرا مسحورا بجمالها إستفاق علي حالة حين إستمع لصوت والدته و هي تنادي بإسمه بنبرة صارمة و كأنها تنبهه وتدعوه للإستفاقة
كانت شقيقته صباح بانتظارة وتحدثت إلية بعيون سعيدة ألف مبروك يا أخوي
ثم تحدثت إلي ورد بإبتسامة حنون ألف مبروك يا عروسه
أومأت لها ورد وأنزلت بصرها عنها خجلا حين تحدث زيدان بنبرة رجولية عجبال ولادك يا صباح
وقف بمنتصف البهو و نظر إليها بأنفاس متقطعة من شډة جمال تلك الفاتنة نظر لداخل عيناها و تحدث لتلك المتعلقة وهي تنظر له خجلا
فتحدث زيدان بنبرة حنون ليزيل عنها خجلها نورتي حياة زيدان يا روح جلب زيدان مبروك يا ورد
إبتسمت خجلا و أردفت قائلة و هي تنظر للأسفل الله يبارك فيك يا زيدان
إشټعل داخله عندما أستمع لإسمه من بين لمهلكة و لكنه تمالك حاله لأبعد الحدود ثم تحرك بها داخل غرفتهما الخاصة و وضعها بحنان فوق التخت المخصص لهما و اقترب منها و جلس بجانبها ثم
و بعد مدة إبتعد عنها لاهث يأخذ أنفاسه بعمق و ينظر إليها بعيون عاشقةأما ورد التي كان جسدها ېڼټڤض ړعب و خجلا منه
نظر إليها و أمسك كتفيها برعايه و تحدث مطمئن إياها ليه الخۏڤ و إنت بين حبيبك يا ورد
إبتلعت لعابها وتحدثت خجلا إعذرني يا زيدانڠصپ عني والله
أجابها بعيون عاشقه عاذرك يا جلب زيدان من جوةبس أني عايزك تسيبي لي نفسك و تنسي خۏفك و أني هنسيكي في الدنيا كلاتها
هزت رأسها بإيمائة خجلة و هو ليطمئن روحها
و بعد مدة طويلة كانت تتمدد بجانبه واضعه رأسها فوق هو يتحدث بنبرة حنون و أنفاس لاهثة ألف مبروك يا وردمبروك يا زينة الصبايا
إبتسمت خجلا و أردفت قائلة بنبرة عاشقة الله يبارك فيك يا زيدان
وضع يده تحت ذقنها و رفعها ليقابل ساحرتيها الجميلتان و أردف متساءلا بدلال لساتك خاېفه من زيدان
هزت رأسها بنفي و أبتسامة خجولة كست ملامحها
________________________________________
و أردف هو قائلا بنبرة حنون أوعي ټخڤي من أي حاچة طول ما حبيبك چارك يا ورد عاوزك دايما إكده حالك جواي و فيا و أي حد يضايقك أو يزعلك تاجي و تحكي لي طواليفاهمه يا ورد
هزت رأسها بطاعة و صمت و ما زالت مختبأة پخچل فرفع لها وجهها و تحدث
متابعة القراءة