قصة الخاتم المكسور قصة واقعية ستصيبك بالذهول

قصة الخاتم المكسور قصة واقعية

موقع أيام نيوز

 

فطار عقل الصائغ فرحًا وبدأ يحمد الله.. وأكمل الرجل قائلًا: كما أني أحمل منديلًا أخذته من بيتك بالجنة، فأبشر برائحة الجنة، فأخرج المنديل من جيبه وقال: أيها العبد الصالح شم رائحة الجنة!… 

فأخذ الصائغ المنديل فشمه شمة قوية ثم قال: آآآآه إنها رائحة لا تخطر على بال البشر! ثم أخذ شمة أخرى أقوى من الأولى... ثم قال: يا لها من رائحة تذهب العقل يا لها من رااااائحة...

ثم أغمي عليه.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

بعد فترة ليست بطويلة أستعاد الصائغ وعيه وإذا به يلتفت بكل الاتجاهات فوجد أن محله قد سرق بالكامل ولم يبق فيه أي شي!

فقد كانت الرائحة القوية بالمنديل لمادة وكان الرجل ذو اللباس الابيض عضوًا في عصابة

 ومعه أيضًا الزوجان والرجل ذو الاسوارة المکسورة!

القانون لا يحمي المغفّلين!

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

هذه قصة حقيقة وقعت احداثها فى إمارة «أبوظبي».

فضلا وليس أمرا إذا أتممت القراءة علق ب....

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم....

وإلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقال قصة الخاتم المكسور قصة واقعية ستصيبك بالذهول  وقد تعرفنا على أحداث القصة، وعرفنا أنَّ القانون لا يحمي المغفّلين!، وعرفنا العبرة المستفادة من هذه القصة الممتعة.

تم نسخ الرابط