قصة جوزي وجارتي كامله
دماغي تجيب وتودي لحد ما جوزي رجع
أول ما دخل قالي: الريموت كان معلق وعملته قلتله: تمام وسكت
قالي: مالك
قلتله: مافيش صدعت شويه.
و مارضيتش أتكلم معاه أحسن يقول عليا غيرانه منها
بعدها لاحظت أن جوزي علي غير عادته بدأ يسأل عليها كتير
وهي كمان كل ما كانت تشوفني تقعد توصفلي قد ايه جوزي جدع وحنين
ويا بختي بيه.
بدأت أقلق منهم الاتنين بالذات لما لاحظت انها بتتعمد وقت رجوع جوزي من الشغل تقف قدام الباب بلبس مكشوف.
أما أنا بدأت أحاول أتجنبها علي قد ما أقدر.
وفي يوم علي ميعاد رجوع جوزي من الشغل كنت بخرج الزب@اله قدام باب الشقه شفت باب جارتي مفتوح دخلت وقفلت باب شقتي وفضلت واقفه ورا الباب أبص من العين السحرية لما جوزي طلع شفت جارتي ندت عليه ودخل معاها شقتها وقفلت الباب.
بعد ما شوفت جوزي من العين السحرية وهو داخل شقة جارتي.
النار ولع@ت في قلبي ما حسيتش بنفسي إلا وأنا واقفة قدام شقتها
و بخبط علي الباب جامد.
ثواني والباب فتح لاقيتها خارجة ووشها بيجيب 100 لون.
قولتلها بعلو صوتي: جوزي عندك بيعمل أيه ؟
قبل ما تتكلم لاقيته خارج لي (أول مرة أشوف وشه مخطوف كده)
و قالي: في إيه ؟
قلتله: أنت اللي في إيه أنت بتعمل إيه هنا ؟
قولتله: وفين جوزها اللي هتصالحها عليه ده ؟
قالي: الناس هتتفرج علينا.
وراح شاددني من إيدي ودخلني شقتنا.
وهي واقفة مش قادره تنطق.
وقعد يحلفلي أن مافيش حاجة وأن نيته سليمة وهو واسطة خير مش أكتر وحړام عليا لأن العماره