لغز جوازه كاملة رائعة
لغز جوازه كاملة رائعة
وزياد فى اى مكان عشان ينسو كل الى حصل وحجزلتهم هما الاتنين واخدت منهم العيال وجبتهملك انتى عشان تخدميهم وتكفرى شويه عن الى عملتيه مع امهم وابوهم وخدتك كمان عند اختى الى عاشت مړعوبه أن خطيبها يعرف الحكايه ويسيبها وتدمرليها حياتها الى لسه مابداتهاش وديتك عندها عشان تدوقى طعم الړعب الى دوقتهولها والنوم إلى طار من عينها من الخۏف الى سيطر عليها
كل الى كنت بعمله انى بعيط ومش مصدقه أن غلطه عملتها يترد عليه بالشكل ده واتهان واتذل بالطريقه دى كان أهون عليه اجوز واحد مابحبهوش واعيش معاه العمر كله تعيسه على أن اسيبه
واعمل إلى عملته ويتعمل فيه كده ايوه غلطت واعترفت بغلطى وصلحته وطلبت من ربنا يسامحنى لكن ماكنتش أعتقد أن فى ناس مش بتسامح وبترد بالطريقه دى ولقتنى ببص لخالد ونهى وزياد واقلهم خلاص الحكايه كده خلصت وخدتو بحقكم منى ورضيتو بالى عملتوه فيه وانا كمان راضيه بالى
ومشيت وانا مش عارفه هروح فين ولا اعمل اى كنت متحطمه وقعدت فى الشارع اعيط زى العيال الصغيره لحد ماشفت واحد بيمشى ناحيتى برفع راسى عشان اشوف مين لقيته ابويا اول ماشفته انا ڠصب عنى طلعت اجرى عليه واترميت فى حضنه وانا ببكى بحرقه وقلتله سامحنى انا غلطت وندماته على الى عملته سامحنى ولقيته بيمسحلى دموعى ويقلى خلاص ياسميه ربنا بيسامح مش هسامح انا ياعبد
الى فات مش عايزه افتكر اى حاجه منه لكن لقيت ابويا بيقلى خالد وزياد كانو هنا عندنا وحكولنا على كل حاجه وخالد عايز يجوزك صړخت انا وقلتله لا مش عايزه اشوف وشه مش عايزه اسمع اسمه وجريت بسرعه ودخلت اوضتى وقفلت على نفسى وانا بفتكر كل الى شفته منه والى عمله فيه اغمض عنيه واتالم اكتر لما افتكر قد اى كان قاسى معايا قد اى ظلمنى واجه عليه ودوقنى العڈاب ونمت وانا بحاول انسى إلى حصل معايا كله لكن صحيت على صوت خالد وهو بيتكلم مع ابويا ويقله ياعمى انا لما قعدت مع نفسى
واخواتى وابويا كانو محاوطينى وعمالين يزنو عليه اوافق وفى الاخر ماقدرتش اهرب منهم ولا من
ذنهم عليه وقلت خلاص هجوزه بس يطلقنى تانى يوم على طول ابويا فرح قوى وبسرعه اتصل بخالد وقله انى موافقه وخدنى ابويا ورحت معاه عند المأذون انا وخالد واجوزنى هناك وقبل ماامشى قلتله بكره تطلقنى ضحك وقلى ماطلقك دلوقتى واخلص منك قلتله ياريت وبكره اجه واتصلت بخالد وقلتله ييجى عشان يطلقنى قلى مش هطلق واعلا مافى خيلك اركبيه قلتله هطلق ورجلك فوق رقبتك قلى انتى بتحلمى سمعت انا كده وجريت على ابويا وقلتله خالد رافض يطلقنى ضحك ابويا وقلى ياعبيطه لسه ماعرفتيش خالد بيحبك واعترفلى هو بكده وكل الى كان بيعمله معاكى كان من ورا قلبه هو فى الاول كان مخڼوق منك وكان عايز يقتلك لكن لما عشتى معاه فى البيت اتعود عليكى واتعود على وجودك فى حياته وكان بيكابر لحد ماعرف أنه بيحبك بجد لما مشيتى وقعد مع نفس وافتكر الايام الى كان عايش معاكى فيها رغم الى كان بيعمله فيكى إلا أنه حبك اتزرع جواه وماقدرش يتخلص منه قلتله بس انا مابحبهوش ولا عمرى هاحبه قلى انتى بتكدبى على نفسك انتى بتحبيه بدليل انك
قبلتى انك تجوزيه كان ممكن تصممى على رفضك وتقفلى الباب ده بانك تطلبى نعزل من بيتنا ونروح مكان جديد محدش يعرفنا فيه لكن انتى رضيتى تجوزيه عشان انتى كمان حبتيه فقصرى بقى عشان هو اتصل بيه وهددنى انك لو ماعقلتى ورجعتى عن فكرة الطلاق منه هيرفع عليكى قضيه بجد ويطلبك فى بيت الطاعه ويعيد الى فات وانتى حره
ضحكت انا ونسيت كل الى حصل فى ثوانى لان الحب خلانى انسى كل حاجه وحشه حصلتلى حبى لخالد خلانى انساله كل الى عمله فيه وهو كمان حبه ليه خلاه نسى الى عملته
وقبلته فى حياتى بس المره دى حياة سميه الجديده الى عرفتها معاه واتعودت عليها بعيدا عن حياة سميه الى كنت عايشها فى بيت ابوها
سميه الدلوعه المستهتره المغروره خلاص مابقاش ليها وجود دلوقتى فى سميه تانى خالص دلوعه برضو بس على خالد الى عاشت معاه وعوضها عن كل الى عمله فيها بحبه وحنانه عليها وخلفت كمان ولد منه وسمته خالد من كتر حبها ليه وفعلا الحب قدر يشيل الۏحش الى كان جواهم وغير حياتهم هما الاتنين وشال الكره
وزرع بدل منه حب قوى محدش يقدر يزيله من قلوبهم