قصة العجوز وضيوفها الثلاثة كاملة

قصة العجوز وضيوفها الثلاثة كاملة

 العجوز وضيوفها الثلاثة
العجوز وضيوفها الثلاثة

قالت أم حبيب: إن الله هو الذي يرزقنا وعلينا أن نحترم ضيوفنا من رزقنا الله.تدهور وضع أبو عامر وزوجته أم حبيب فقرروا التوجه إلى المدينة المنورة لأكل رفات سكانها.

رآها رجل فقال لها ألا تذكرني؟

قالت له: لا!قال الرجل: أنا ضيفك الذي كرمت عليه وذبحت لأجله شاة.- هذا الرجل هو الحسن بن علي بن أبي طالب حفيد الرسول صلى الله عليه وسلم، فأعطاه مائة شاة وأمر بألف دينار.

 ثم أرسلها إلى رجلين آخرين كرَّمهما معه وأعطاها نفس الشيء الذي أعطاه إياها الحسن.فقالت لزوجها أن الله كان يقول الحق بقوله: "ومهما أنفقت فهو يعوضه وهو خير معيل".

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 عاشت هي وزوجها حياة غنية بفضل كرمهما تجاه ضيوفهما

.درسًا من قصة السيدة العجوز وضيوفها الثلاثة:

يساعد الفقراء والمحتاجين. 

تكريما للمضيف.

الأخلاق الحميدة.ساعد الآخرين.-

 الرضا بما تقاسمه الله..

هنا وصلنا إلى نهاية قصة المرأة العجوز وضيوفها الثلاثة،

تم نسخ الرابط