قصة فلاحة فالجامعة الأمريكية قصة مؤ@ثرة ستعجبكم
- كلهم فاضيين من جواهم.. الواحده من دول هدفها فى الحياه إنها تجذ-ب أكبر عدد ش-باب لجمالها وبس.. ده غير أصلا إنهم ف-يك يعنى الجمال ده مش هما ده نسخة بار-بي من كل واحده فيهم.
- طب يا بشمهندس موضوع الكلام ده وإنى أتعرف عليك من خلال شات والكلام ده كله أنا رفضاه فيه حاجه ربنا خلقها اسمها الر-ؤيه الش-رعيه دى بت-يجى الب-يت من بابه ونقعد قعدة تعارف وتسألني وأسألك عن أى حاجه محتاجه أعرفها عنك.. ده أولا.. ثانيا بقه أنا شايله موضوع الارتباط ده من حياتى خالص دلوقتي أنا عندى هدف وعايزه أوصله ومش عايزه حاجه تعطلنى.
واوعدك إنك بإذن الله مش هت-ندمى على قرارك ده فى يوم من الأيام.
- سكتت شويه وبصراحه أنا مش عارفه إيه الإحساس إللى جوايا مخليني مرتاحه ليه وحاسه إنه صادق فى كلامه بالشكل ده.!
- طب تمام مستنى ردك ده إن شاء الله .
- طب تمام.. هستأذن أنا دلوقتي بقه سلام عليكم .
- وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة.
- مشيت وأنا مش عارفه أفكر فى حاجه خالص وقررت إنى أتمشى لحد الجامعه هى المسافه ما كانتش بعيده.. وأنا أصلا بحب أتمشى وقت الغروب ده جدا.. كنت ماشيه لقيت عربيه هدت جنبى.
- أيوه يا بشمهندس خير حضرتك فيه حاجه ؟
- طب اركبى هوصلك.
- شكرا لحضرتك ولو سمحت اتفضل إمشى علشان احنا فى الشارع ومش عايزه أى كلمه تتقال دلوقتي أيا كانت.
- خلاص يا ليلى همشى بس الأول أما توصلى بالله عليكي طمنيني انك وصلتى.
- أفندم !
- ما أقصدش حاجه والله.. بصى قولى بس أنا وصلت وأنا وعد يا ستى هش-وفها ومش هرد بس أكون اتطمنت.
- سلام عليكم .
- وعليكم السلام.
- كملت مشى وأنا بفكر.. وصلت وأول ما دخ-لت.. بعتت ليه وقولتله أنا وصلت وقفلت تانى.. أول حاجه عملتها صليت إستخاره ونمت..