حكاية التاجر الذي ورثة ابنة حيا
حكاية التاجر الذي ورثة ابنة حيا
المحتويات
الناس وبين قومها بينما كان زوجها غريبا فإنها تكبرت عليه ظنا منها أنها أحسن نسبا منه كانت تتحكم في كل تصرفاته وهو لا يعارضها في شيء لأنه يعشقها ويهواها أما حموها فقد كانت تستخف به وتقلل من شأنه وسرعان ما بدأت تضجر منه وتتضايق فبعد أن كانت تجمعهما نفس المائدة أصبحت تعايره بعدم إتقانه لآداب الطعام وقالت أنه يسد عليها شهية الأكل فوضعوه وحيدا وكل مرة ينقلونه من غرفة إلى أخرىوهو صابر على ذلك .
وفي النهاية لم يعودوا يطيقون رؤيته فرموه في الإسطبل. مع البغال والحمير وصار الخدم ينقلون طعام الشيخ إلى ذلك المكان
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حملت زوجة الإبن وأنجبت له ولدا كبرالغلام حتى بلغ عشر سنوات . وكانت الزوجة تزداد كرها لحموها حتى ما عادت تحتمل رؤيته رغم أنه صار خارج البيت فما عادت ترغب في وجوده حتى في الاسطبل. إذ كانت تخجل عند زيارة الناس للبيت ومشاهدتهم لذلك الشيخ القذر مع البهائم ولا تعرف ما تجيبهم عندما يسائلونها من هو ذلك المتشرد ولماذا لا تحسنين إليه لوجه الله
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لكن الإبن رد عليه أخرج حالا ولا تجبرني أن آمر العبيد برميك في الشارع !! قال الشيخ مستعطفا بربك كيف سأحيا وأنا غريب هنا نظر الإبن إلى السماء وقال الله من سيرعاك على الأرض آلاف مثلك أحياء لست وحدك في هذا الظرف!! رد الشيخ كما تشاء لكن أعطيني بعض المال أتدبر به شأني !!!قال الإبن لا أستطيع يا أبي فالأمر والنهي بيد زوجتي وهي تسألني عن كل درهم أنفقه !!!
نظر الشيخ إلى إبنه وقال له ليتك سمعتني عندما قلت لك لا تتزوج إلا ممن يعرف قيمتنا لقد إفترقنا ونحن أحياء ودخل بيننا الغريب
متابعة القراءة