روايه وصيه امي كامله
روايه وصيه امي كامله
اللى هياخد القصه من غير ما يكتب أسمى مش مسمحاه🥺 وهبلغ عنه
ان بعد ما شيماء اتعافت وشدت حيلها وبقت كويسه انا كنت بنام معاها دايما ومعايا عز فى حضنى وفى يووم بعد الساعه ٢ بالليل حسيت
بصوت بره فى الصاله، فالاول قولت وليد
بس لقيت باب الاوضه بيتفتح عليه، عملت نفسى نايمه وسمعت صوت وليد بيتكلم بس بغضب ووشوشه: تانى ي بابا، قومت من السرير بسرعه
وبصيت من خرم الباب وشوفت
حمايا واقف معااه وبيشد مع وليد فى الكلام
وكل إللى سمعته ان وليد بيقولوا: تانى ي بابا
وبياخد من ايده المفتاح: انت عملت نسخه تانيه غير اللى اخدتها منك
رد وقاله: طول ما هى هنا انا مش هبطل
مش قادر ي وليد
وعرفت انه قد اي راجل وقح وزبال/ه
وليد: انا تعبت من عمايلك خلاص وكانت عينه على اوضتنا وخد منه المفتاح
رجعت السرير وافتكرت ان حمايا كان معاه نسخه
من مفتاح الشقه ايام التوضيب وعرفت انه بيعمل
علاقه مع اختى فى شقتى وعلى سريرى
اتجننت وزاد جوايا الانتقام اكتر
ورغم كده بقيت انزل عند حماتى كتير من غير شيماء، كنت براقب حمايا ونفسى اعرف عنه كل حاجه، هو ليه بيعمل كده...
وفى يوم سمعت صوته عالى مع حسن
ولقيت حسن خارج يجرى وبيزعق وحط فى حجرى شريط برشام وقالى: خبى ده بسرعه
انا اتخضيت ولما شوفته عرفت انه المنوم
حمايا كان بيزعق وخد بعضه ونزل المحل
سألت حسن فى اي: مفيش
فرحہ:اومال اي ده عاوزه افهم وماسكه شريط المنوم فى ايدها
حسن ب ارتباك: ده علاج يخص بابا
فرحہ: ده منوم وانا عارفاه كويس، ماما كانت بتاخده وهى تعبانه علشان تنام من الألم
وطبعا هى بتكذب وبتوقعه فى الكلام
حسن: الصراحه هو كان مع بابا بيعمل بيه اي انا معرفش؟ وقرب منها انا اخدت الشريط الصيدليه وسألت عليه وعرفت انه منوم وبينى وما بينك كده انا حطيت منه لأمى مرتين وجبت صاحبتى هنا البيت اليوم اللى شوفتينى معاها فيه
بس والله انا توبت وحرمت بقلمى كوكى سامح
فرحہ بزعيق : لما انت توبت بتاخده تانى ليه
ممكن افهم؟!
حسن: خايف على بابا منه وخد الشريط منها
وجرى وفضاه فى الحمام
سبته وطلعت شقتى وعرفت ان حمايا ورا كل حاجه بتحصل هنا ووليد ابنه الكبير بيتستر
عليه فى كل عمايله
__وعدت ٦ شهور بعد شفاء خديجه
وابتديت انفذ الخطه وأولها انى اتظاهر انى مبسوطه وارجع ل وليد وحضنه
وفعلا رجعت لحضنه واتعاملت معاااه يمكن
احسن من الاول وكل ده علشان يوم عيد الميلاد
اليوم الموعوووود
__________ عووووووووده ___________
وليد بصوت خافت: معقول خديجه عايشه، بقى انتى تضحكى عليه ي فرحہ
فرحہ بضحكه سخريه: تصدق اه
بس ي ترى عجبتك ولا لأ
باب الاوضه اتفتح... وليد بص بذهول
لما شاف خديجه داخله عليهم