روايه وصيه امي كامله
روايه وصيه امي كامله
وقولت السنادى اجيب تورتايه وهديه كده
عليها القيمه وافرحه واهو كلنا نتلم مع بعض
حسن: كل سنه وانتم طيبن وعقبال سنين
كتيييييير
فرحہ فى نفسها ( ده الفخ اللى هتقع فيه)
حسن: طيب تمام يعنى اقول لماما وبابا واكرامى ولا اي الموضوع، اصلك بتقولى بينى وما بينك
فرحہ: انا هقولهم بنفسى بس قبلها بيوم
حسن: اشطا
فرحہ: هى حماتى نايمه كل ده ليه طولت اوى
حسن بارتباك: مش عارف؟ بس فعلا طولت
فرحہ فى نفسها ( الواد ده مخبى حاجه لان شكله كده مش طبيعى ده غير انه استغل نوم حماتى
دى نومها خفيف جدا ولما دخلت عليها محستش بيا خالص.. ي ترى فيكى اي ي حماتى)
وسألته: هو مفيش حد من الجيران اتصل بيها
ولا حتى سأل عليها
حسن ب ارتباك: اه ااه اه، لا لا
فرحہ: فى اي ي بنى اه ولا لأ
حسن: بصراحه طنط سيده سألت عليها وقولتلها
نايمه
فرحہ: دى لما تقوم من النوم هتبهدلك
حسن: عارف
فرحہ بابتسامه سخريه: اه ما المزه كانت عندك فى الاوضه
حسن: والله ي فرحہ مش هتكرر تانى
بس ورحمه مامتك بلاش وليد يعرف
فرحہ بخباثه: عيب عليك
عز صحى على ايدها وابتدى يعيط
وقالت: لما تحب تجيب المزه تانى ابقى خلى بالك ي ذكى وعموما ابقى اعزمها على عيد جوزانا
حسن بضحك وغمز بعينه: ماشى
طلعت فرحہ على شقتها وهى منهاره
مش عارفه تتصرف ازاى؟
دخلت الشقه وقفلت الباب ويدوب غيرت ل شيماء
هدومها ولاحظت ان الحبوب الحمرا راحت من جسمها
وافتكرت انها نسيت تجيب التحاليل اللى نزلت
اصلا علشانها
مسكت الفون واتصلت ب وليد وقالت إنها
راحت المعمل بس التحاليل فى الفرع التانى
وبعد ساعه هتكون فى المعمل ده
منه يجيبها معاااه وهو راجع من المكتب
شيماء بتشاور على بوقها: جعانه.. جعانه
فتحت لها التليفزيون على قناه الكرتون
وسابتها تتفرج لحد ما تغير هدومها وتنيم عز
وتطلع تعمل لها أكل علشان تأكلها
دخلت غيرت هدومها ونيمت عز بالعافيه
وكان عدى اكتر من ربع ساعه
خرجت على المطبخ تعمل أكل ل شيماء
الفون رن وكان وليد وقالها ان خرج من المكتب
بدرى وجاب التحاليل وفى الطريق
طلبت منه يقولها النتيجه بس رفض وقالها لما يرجع..
قفلت معاه وبتخلص الحوض علشان تجهز الأكل
الباب خبط.. قامت فتحت الباب
من غير ما فرحہ تحس، بصت بره على الباب
وضحكت، خرجت وقفلت الباب وراها...
وليد رجع وكان باب الشقه مفتوح، اتخض
لما سمع صوت فرحہ بتصووت😳
دخل جرى والتحاليل فى ايده
فرحہ بعياط: الحقنييييي
والصدم#مه لما قالت: شيمااااء.....
يتبع...
وليد رجع وكان باب الشقه مفتوح، ات@خض
لما سمع صوت فرحہ بتصووت😳 دخل جرى والتحاليل فى ايده وهى بتصووت: اختاااااااااى😭 وليد بقلق جرى عليها: فى اي.. فى اي؟
_صينيه الأكل والعصير واقعين على الأرض
فرحہ بعياط: اختى ضاعت، انا مش لاقيه شيماء
وليد بخضه: انتى بتقولى اي!؟
فرحہ بصويت: بقولك اختى ضاعت لأ هربت ولا اقولك اكيد اتخطفت وبذهول: اه اتخطفت
وليد: طول ما انتى بتعيطى كده انا مش هفهم حاجه، ارجوكى اهدى وبطلى عياط وقوليلى اي اللى حصل