رواية غرام الاكابر (كاملة جميع الفصول) بقلم منال عباس

موقع أيام نيوز

يعلن ذلك العاصم ابن الأكابر حبه إلى غرام فينطق كلمه بحبك يا غرامى دون أن يشعر من شده شوقه إليها...
تأتى الخادمه لتخبرهم أن الغدا جاهز..يأخذها عاصم من يدها للنزول لتناول الغداء بعد أن لمح لها أنه يريدها هى فهو كم جوعان من محبوبته ويريدها هى لتش-بعه بقر-بها....
وما أن نزلا حتى وجدا.......
رامز: ازيك يا عاصم كنت عايزك فى موضوع مهم 
عاصم: تعالى نتغدا وبعدين نشوف موضوعك المهم  ...
جلس الجميع على مائده الطعام
لاحظ عاصم نظرات رامز المتكررة إلى غرام...
أما غرام كان تركيزها مع جدتها...
فبينهم لغه الإشارة 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لقد وعدتها محاسن بتعليمها كل شئ حتى تصبح هانم وسيده مجتمع لتفوز بقلب هذا العاصم..
من خلال حركات محاسن..بدأت غرام تتناول الطعام بالشوكه والسكينه دون خوف وبكل ثقه..
تعلمت بعض أمور الاتيكيت من هذه السيده 
لاحظ عاصم تطور شخصيه غرام. وابتسم لجميلته التى يغار عليها من الجميع...بقلم منال عباس 
أما حكيم فكان سعيد لتغير سلوك ابنه الوحيد لقد ظل لعده سنوات عصبي ومتقلب المزاج...وفى ايام قليله تحول بسبب تلك الفتاة..
بعدما تناول الجميع الغداء 
ذهب عاصم ورامز لحجرة المكتب 
عاصم: هه بقينا لوحدنا ايه بقي الموضوع المهم...

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.


رامز: من غير لف ودوران انا هدخل فى الموضوع مباشرة...
عاصم: حلو كدا اتكلم على طول..
رامز: انا عارف انك اتفرض عليك جوازك من غرام..وأنها مش دى اللى عاصم يتمناها..ف انا عندى صفقه عمل..
عاصم والغضب يسيطر عليه ولكنه تماسك ليعرف ما يدور بخلد رامز 
عاصم: كمل 
رامز: انت عارف أن شمس بتحبك والعائله كلها كانت منتظرة انك تتقدم ليها...
انا مستعد أتنازل ليك عن الصفقه الاخيره اللى بينا  ومش عايز اى عموله 
عاصم ببرود: وايه المقابل 
رامز: غرام تطلقها...
عاصم بهدوووء: طيب ادينى فرصه افكر 

رامز بفرحه: طبعا بس صدقني دا افضل ليك وللجميع..يلا اسيبك بقي وسلم عليه وغادر..

انا منال اخص عليك يا عاصم بدل ما تقوم تبهدله تقوله هفكر..انا زعلانه......😔😔😔

سيبكم من رأيي نكمل الروايه
بعد أن غادر رامز 
ظل عاصم بحجرة المكتب يفكر..فى طلب رامز...وضحك ضحكه خبي-ثه...

تم نسخ الرابط