رواية ليست عذر١ء كاملة

موقع أيام نيوز

 

"حبيبتى"

فارس"هااا هتسميها ايه علشان اروح اعمل شهادة الميلاد"

ردت مايا بتلقائية

"انا مفكرتش...ايه رايك انت؟؟"

فارس بفرحة"ايه رأيك نسميها مريم...بحب الاسم ده وقريب من اسمك"

مايا"حلو اوى يا فارس...خلاص مريم"

سمعوا صوت دوشة ف الطرقة...وصوت حد بيعيط

وشافوا ظابط وامين شرطة معديين

ايمان"هو فيه ايه؟؟"

مايا"حد م١ت ولا ايه؟"

فارس راح وقف على باب الاوضة... شوية وجت ممرضة لمايا

الممرضة"الحقنة يامدام"

ايمان"هى ايه الدوشة والضابط اللى دخل الاوضة اللى جنبنا دى"

الممرضة"دى بنت بتاعة 17 سنة جت من ساعة مع مامتها عندها نزېـف...طلع جوز مامتها مغتصبها"

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

اتنفضت مايا مع الكلمة... عينيها جت ف عنين فارس اللى حس بوقع الكلمة عليها... خرجت الممرضة بعد ما مايا اخدت الحقنة

دقايق...وجه فؤاد ومعاه نادر

فؤاد داخل بلهفة"مايا حبيبتى...حمدالله على سلامتك"

فارس بيبص لنادر...وافتكره

نادر سلم على ايمان...وعلى فارس...وراح لمايا

"حمدالله على سلامتك... كده تخضينا عليكى"

فارس حس الډم بيغلى ف عروقه...حست بيه مايا...ارتبكت ومعرفتش ترد على نادر

فارس"انا رايح الحضانة اطمن على مريم"

فؤاد بفرحة"سميتوها مريم...هى فين..عايز اشوفها"

قام فؤاد مع فارس راحوا عند الحضانة

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

فارس بتردد"خالى... هو شريكك ده ايه اللى جابه معاك هنا...وايه علاقته بمايا بالظبط... انا من اول مرة شفته فيها وشايفه مهتم بيها زيادة...ايه الحكاية"

فؤاد"نادر عايز يتجوز مايا"

فارس بصد@مة حاول يتقبلها

"وهى رأيها ايه؟"

"هى لسه متعرفش... متهيألى ده حقها"

فارس بانهزام"حقها"

********************

مايا بتدخل اوضتها وايمان مسنداها

بتنيمها على السرير

"مرتاحة كده؟"

"اه الحمدلله"

"هو فارس فين؟"

"معرفش بره ولا طلع فوق"

فؤاد دخل لمايا

"خدى يا مايا ...شهادة الميلاد بتاعة مريم"

"هو فارس طلع ؟"

"اه... نادر جاى يسأل عليكى كمان شوية... وخلى بالك قبل ماتولدى بيوم كان بيكلمنى انه عايز يتقدم لك "

مايا باستغراب

"يتقدم لى ؟؟ هو ده وقته؟"

"اكيد مش وقته ومكنش يعرف انك هتولدى ف نفس الليلة... بس احتمال يسألك عن رأيك"

ايمان"انتى ايه رأيك؟"

مايا"كل اللى بفكر فيه دلوقتى بنتى ...ان ربنا يشفيها ويخليهالى"

******************

فارس قاعد فى اوضته...ماسك صورة السونار وصورة مريم ع الموبايل وهى ف الحضانة... يرن الموبايل ف ايده ويستغرب

 

تم نسخ الرابط