رواية احببتها ولكن هي رفضت حبي

موقع أيام نيوز

حنين:متخفيش عليا يا قمري

احمد : حنين اسمعي كلام متنزليش البلد الا لما الموضوع ده ينتهي وخالد ينسي

حنين:حاضر حاضر حاجة تاني

احمد:,لا يا حبيبتي خالي بالك من نفسك وخالي بالك من بابا ولو في أي حاجة كلميني

حنين:حاضر يا ابيه متخفش عليا ‘ولا علي بابا

ودع احمد ونهال حنين ثم غادرو المنزل

قفل منعم الباب بحزن ” هتوحشوني اوي

حنين:معلش يا بابا متزعلش “مهم بقي هتعمل ايه

منعم:هعمل ايه هروح اجهز انا كمان شنطتي عشان سفر

حنين:ماشي يا حبيبي ابقي طمني عليك

منعم:لسه مصممة بردو تفضلي هنا لوحدك ومتسفريش معايا

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

حنين:متخفش عليا يا بابا انا مش لوحدي “مانت عارف ان جارتنا ام هنا صحبتي مش بتسبني انا بروح بقعد معاهم والباب قدام الباب

منعم:ماشي يا حنين انا هروح اجهز شنطتي

ذهب منعم الي غرفته بينما جلست حنين تشاهد التلفاز

جلس خالد ينتظر مكلمت الحراس بتوعه بفارغ الصبر

أخذ الهاتف وهو يرد بسرعة عندما سمع رنين هاتفه

خالد: جبتوها

المساعد:للاسف يا خالد به “آنسة نهال اخت حضرتك سفرت

ده الي عرفناه

خالد :سفرت فين انطق يا بني ادم

المساعد:,للاسف منعرفش يا خالد به

جز خالد علي اسنانة پغضب وهو يغمض عيناه ليفكر

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

ثم فتحها مثل الأسد “اسمع الي هقولك عليه وتعملة بحرف واحد

المساعد:اتفضل يا خالد به خير

عاصم: العنوان الي ادتهولك ده في بنت اسمها حنين

عيزك تجبهالي هنا من غير شوشرة ولا حد يحس بيك

المساعد:حاضر يا باشا “قبل ما النهار يطلع ھتكون عندك

قفل خالد مع المساعد ثم رمي الهاتف پغضب

ماشي يا احمد لما نشوف مين هيدوس علي تاني

قامت حنين بنعاس لكي تذهب الي غرفتها “اقتربت

من فراشها ثم ألقت چسـدها   عليه بتعب

اقتحم مساعدين خالد المنزل بسهولة ومهارة

ثم دخلو غرفت حنين التي ذهبت الي نوم

اقترب منها أحد المساعدين وهو ملصم وجه ثم حملها

افتحت عيونها بصد.مة “ثم انطلق من صـ،ـرخة

كتمها صراخها أحدي الحراس بقطڠة من القماش يوجد بداخلها منوم

اغمضت حنين عيونها من أثر المنوم

اخذوها المساعدين خارج المنزل وقبل ذهبهم

كتب أحد الرجال الرسالة الذي بلغها خالد لهم

جاءو بها المساعدين ووضعوها في كوخ صغير بجانب القصر حيث يجلس خالد

نظر لها وهيا نائمة مثل الملائكة علي فراشة

ابتسم بشيطا.نية،’مكنتش اعرف انك كبرتي وحلويتي

اوي كده يا حنين ‘ معلش بقي يا حلوة

هتدفعي ثمن غلطة اخوكي

اقترب منها ثم وضع يده علي رأسها ثم علي چسـدها  

تم نسخ الرابط