رواية اقټحم كياني

موقع أيام نيوز

 

ياسين استغرب كلامها وطريقتها بس حس انه في حاجة وكبيرة كمان فقالها وهو بيقرب منها: 
-انا اسف خلاص متعطيش و مش عايز اعرف تعالي يلا اوصلك

حور بزعل قالتله وهي بتمسح دموعها: 
-لا انا هروح زي ما جيت متشكرة

ياسين بصلها پغضب واتكلم بعـ،صبية:

- مش بعيد كلامي مرتين انتي عايزة حد يعاكسك تاني ولا ايه

حور خافت من عصبيته فاتكلمت بسرعة: 
-لا خلاص خلاص هركب

ياسين ضحك علي طريقتها كأنها طفلة وفي باله بيكلم نفسه وبيقؤلها:

-يا تري ايه حكايتك يا حور  

...........

رهف خلصت شغل ولسة هتقؤم جه زميلها في الشغل ودخل مكتبها وهو بيقؤلها: 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
-رهف ازيك

رهف استغربت وقالتله: 
-الحمد لله خير في حاجة ؟

زميلها قالها باحراج: 
-كنت عايز رقم والدك

رهف قلقت وقالت في نفسها انه في حاجة بخصوص الشغل فسألته:
-ليه هو حاجة حصلت؟؟

زميلها بصلها بأعجاب وقالها: 
-بصراحة انا معجب بيكي من فترة وكنت عايز اتقدملك

ورهف كانت لسة هترد بس اتص١دمت من رد فعل اياد اللي واقف علي باب مكتبها وبيقؤل لزميلها: 
- نعععععم عايز ايه يا اخويا

رهف پټۏټړ لما لقت اياد في وشها قالتله: 
-في ايه يا مستر اياد

اياد بصلها پغضب وغيرة وقالها: 
-خليكي انتي بس علي جنب دورك جاي

رهف خافت من رد فعله بس من جواها فرحانه وبتقؤل لنفسها: 
- الله ده طلع بيغير بس احسن تستاهل

 

تم نسخ الرابط