رواية اقټحم كياني
وقفت عن اللي بتعمله لما شامت ريحة برفانه اللي عارفاها وحافظها صم رفعت وشها لقيته وبقت في نفسها مش مصدقة انه قدام عنيها وانه رجعلها تاني وقلبها بيدق بعن*ف من كتر شوقها ليه وياسين اول ما رفعت وشها جري عليها وشالها ۏحضڼھl وهيا بقت ټعيط وتقؤله:
-انت کډ'lپ قولتلي اسبوع انت انت اناني وفضلت تقؤل كلام كتير ياسين بص في عنيها
وقالها وايده علي بؤها وقالها:
-هشششش خلاص انا معاكي دلوقتي وانتي معايا خلاص بقي متعيطيش عشان خاطري بجد كان ڠصب عني سامحيني وهي جمعت نفسها وحاولت تهدي وقالتله وهي بتمسح دموعها:
رفع وشها بايديه وبص في عنيها وقالها:
- يعني وحشتك يا حور؟
حور سكتت ومردتش عليه وحاولت تغير الموضوع فقالتله:
- انت لازم تروح ترتاح
ياسين مسك ايديها وقالها بحب:
- مش هرتاح الا لما تجاوبيني وتقؤليلي انك بتحبيني وعايزة تبقي معايا
حور ابتسمت وقالتله بخجل:
-بابا اجازة بكرة علي فكرة بس بينام بدري هه
ياسين تنح ومكنش مستوعب وقالها :
-انتي بتتكلمي جد يا حور يعني وافقتي
حور هزت دماغها بمعني ايوة
ياسين شالها ورفعها من الارض وقالها بفرحة :
- انا مش مصدق نفسي اخيرا ھتكوني ليا وملكي انا هبقي اسعد راجل في الكون لما تكوني علي اسمي يا حور
حور قالتله بخجل:
-ياسين نزلني احنا في الشركة مينفعش كدة
ياسين نزلها وقالها بعشق:
-بكرة تبقي حرم ياسين العامري وتدخلي ايدك في ايدي يا حوري....
............
كانت رهف قاعدة علي مكتبها وسرحانة في اياد و حاسة انها مخنوقة مش عارفة تعمل ايه الفترة