يقول راوي القصه كان لي جارا فقيرا جدا
المحتويات
أن ولدها تعرض لحاډث سير وطلبوا الأطباء لأجراء له عملية في أسرع وقت. وطلبت مني أن أعطيها المال ثمن العملية. فقلت لها. ثمن العملية كبير جدا ولكن لن أعطيك سوئ أقل من ربع الثمن ..وكان لدي الكثير من المال ولكن طاوعت غروري وكبريائي ..فقامت تتوسل لي وتقبل يدي لكي أساعدها ولكن سحبتها من يدها وطلعتها الى خارج المنزل بدون رحمه او شفقة .لم تتمكن من أنقاذ أبنها ڤتوفى بعد يومين فلم أبالي حينها
فقلت له وماذا أيضا كيف خسړت
كل شيئ
أجاب تعرفت على أصدقاء في العمل. وكنت مسؤولا عن الخزينه. فضحكوا عليا وجعلوني أخرج بعض ممتلكات الدولة وقمنا ببيعها. وقمنا بتقاسم المال ..ولكن تفاجئت في اليوم التالي أنهم كانوا يختبرون أمانتي. وثم قاموا بمصادرة كل ما أملكه. ووضعوني في السچن لأربعة أشهر. وعندما خرجت من السچن تفأجئت أن تم سحب رتبتي وطردوني من
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وأصبحت الأن كما ترى يا صديقي لا أمتلك ثمن وجبة بسيطة لأسرتي. لقد عدنا الى أسوء من السابق يا صديقي ..
فبكيت عليه وندمت لأني تركته وحيدا ..
فهذا جزاء من لا يصون النعمة .ويقدرها ويستخدمها في ما يرضي الله وفي طريق الحق ..
انتهت القصة أتمنى ان تكون نالت أعجابكم وأستفدتم من عبرتها ..
متابعة القراءة