رواية حدائق ابليس بقلم منال عباس

موقع أيام نيوز
 

يوسف : اهلا يا سما سما : مفيش حد جوا ..يوسف : اومال هما فينسما : مش عارفه ونظرت إليه بإعجاب فهو شديد الوسامه والحاذبيه سما : انا كنت زهقانه قولت اجى اغير جو معاهم بس مالقيتش حد ..همشي انا بقي يوسف : طب ما ينفعش اناسما : ينفع اووووى اخذها يوسف فى سيارته وذهب بها الى …. يتبع… يوسف بعين فيها الطمع بسما اخذها يوسف فى سيارته وقادها إلى منزله.. سما : وقفت هنا ليه يوسف : دى فيلتى علشان نقعد براحتنا …سما : طب واهلك ..يوسف : اطمنى ..مفيش حد عايش معايا هنا ..كلهم مسافرين سما بقلق : طب ما تيجى نروح اى كافيه ولا حاجه يوسف : وبعدين معاكى شكلك طلعتى طفله ..مش بت جامده زى ما تخيلتك سما بتسرع : لا خلاص …انا معاك ..ودخلوا بالداخل يوسف : تحبي تشربي ايهسما : اى عصير ..يوسف : ثوانى واحضرلك اجمل عصير لاحلى شفايف…ابتسمت له سما يوسف : اقعدى على راحتك ورفع عنها الجاكت ..اعتبرى أن البيت بيتك ودخل المطبخ لتحضير العصير ….بقلم منال عباس عند سلوى سلوى : انا لازم امشي دلوقتى الوقت اتاخر وخايفه عاصم يحس بغيابي الشخص : تمام . خلينا على تليفون وشوفيلى موضوع حازم وصل لأيه..ومين عمل فيه كدا ..الموضوع فيه لغز ..ولو عاصم اللى عمل كدا ليه دلوقتى عايز يعالجه …سلوى : اطمن انا هفهم كل حاجه وهعرفك الشخص : مفيش وقت يا سلوى مش عايزين تعب السنين يروح فى غلطه سلوى : اطمن كله معمول حسابه …لا بقي سلام وقبلته وخرجت ذلك الشخص يتصل على أحد الأشخاص الشخص : هى خرجت دلوقتى ….عايز عينك عليها وتبلغنى اول بأول فتوح : امرك يا باشا …عند ام حسين 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 تصل ام حسين عند ابنها حسين : اهلا يا ست الكل حمدالله على السلامه أم حسين : الله يسلمك يا ابنى ..فى ايه فهمنى مكالمتك قلقتنى ..انت متصل تقول مراتك بتولد ازاى وهى اصلا مش حامل حسين : هفهمك كل حاجه ………. ……. ………أم حسين وهى تخبط على ص.درها : معقول الست سلوى يطلع منها كل دا …هى اه ست قويه وشريره بس ما تخيلتش أن الشر يوصلها لكدا …المهم انت عرفت ازاى …حسين : الضابط حسام هو اللى مسئول عن القضيه دى ….وبصفتك انك عائشه معاهم عايزك تكونى عينيهم جوا ..وهو هيوصل حالا ويفهمك كل حاجه أم حسين :ربنا يستر ويعديها على خير….عند عاصم بعد تناول عاصم وآسيل الغداء …اشترى لها العديد من الالعاب فهى كالطفله ..عاصم : نفسك في حاجه تانيه حبيبتى آسيل : لا خالص ..انا مش عارفه اشكرك ازاى يا عاصم …تعبتك معايا عاصم :انا عارف هتشكرينى ازاى. وغمز لها احمر وجنتيها …عاصم : امو.ت انا فى التفاح دا …يلا. بينا اصل خالص مشتاق ليكى ولحضنك ..اخذها عاصم وعاد بها الى الفيلا ..وجد فتوح عاصم متحدثا لفتوح : الست الكبيرة فين ؟فتوح وعينيه على آسيل المحتضنه بيد عاصم : الست هانم : فى اوضتها يا باشا ..اصحيها ليك عاصم : لا سيبها على راحتها وأخذ آسيل وصعد إلى الأعلى فتوح : كل حاجه ليك يا عاصم فلوس وستات حلوة وانا بعد خدمتى فيك العمر دا كله ….بترمى ليا الفتافيت …البت دى عجبتنى وهاخدها يعنى هاخدها ..يا عاصم …بقلم منال عباس عند يوسف بعدما شربا سويا العصائر فقد خلط العصير بالويسكى واعطاها كميه كبيره منه يوسف برغ.به : مالك يا سما سما : مش عارفه دماغى تقيله كدا ليه ..انا هقوم امشي …يوسف : لا …شكلك تعبانه تعالى استريحى شويه على ما تفوقى وانا هروحك وأخذها الى حجرته .. 

تم نسخ الرابط